منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
الأستاذ / وجدي سليمان الصعيدي يرحب بالسادة الزائرين قاصدين المنتدى المتواضع متمني لكم كل الخير والاستفادة وشكرا لزيارتكم وتشريفكم للمنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
الأستاذ / وجدي سليمان الصعيدي يرحب بالسادة الزائرين قاصدين المنتدى المتواضع متمني لكم كل الخير والاستفادة وشكرا لزيارتكم وتشريفكم للمنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي

*العلم والمعرفة*كفرالشيخ/سيدي سالم/إصلاح شالما
 
التسجيلالصعيديالرئيسيةأحدث الصوردخول
عاشت مصر حرة أبية ووفقها الله سبحانه وتعالى إلى كل الخير وحفظها الله وجعلها الرائدة في الوطن العربي وفي العالم وحمى ابنائها جيشا وشعبا آمين
وجدي سليمان الصعيدى يرحب بكل الزوار الذين شرفو المنتدى المتواضع وأرجو الاستفادة لكل الزوار وأهدى باقة ورد لكل من سجل في المنتدى ليكون من أفراد عائلة المنتدى وشكرا للجميع
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا ( 70 ) يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
بسم الله الرحمن الرحيم ...فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

 

 وداعا لدهون البطن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2950
تاريخ التسجيل : 29/04/2011

وداعا لدهون البطن Empty
مُساهمةموضوع: وداعا لدهون البطن   وداعا لدهون البطن Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 07, 2012 11:18 pm

وداعا لدهون البطن 3109_158_200






"الدراسات المتتالية تؤكد أن دهون البطن لا تشوه مظهرنا العام وتضر بلياقتنا البدنية فحسب، بل إنها تؤذينا صحياً، وتعرضنا للأمراض."
الجهود
التي نبذلها لنتخلص من الدهون المتراكمة في منطقة البطن، ستساعدنا على
استرجاع لياقتنا ورشاقتنا، لكن مفعولها لن يتوقف عند ذلك، فقد أظهرت
الأبحاث أن التخلص من هذه الدهون بشكل خاص،




يساعد على تخفيف خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والسرطان.
لكن
لماذا تتحمل دهون البطن بالذات كل هذه المسؤولية؟ يجيب العلماء بالقول إن
الدهون في أجسامنا ليست متساوية، من حيث المفعول والتأثير في صحتنا. فدهون
البطن، خاصة تلك الداخلية المخزونة في عمق البطن، هي أخطر بكثير من تلك
الموجودة على أوراكنا، أو على أفخاذنا ومؤخراتنا. وسبب ذلك يعود بشكل حصري
إلى موقعها. ولإبراز أهمية الموقع، يشبّه البعض البطن بحي من أحياء
المدينة، فالكبد والبنكرياس هما بمثابة بنايتين كبيرتين موجودتين في الحي
منذ البداية، تسير فيهما الأمور بشكل طبيعي وفاعل ومنتج.

أما دهون البطن التي تأتي في ما بعد، فهي بمثابة الجار المزعج الصاخب.
الذي يشتري البناء المجاور للبنايتين المذكورتين. ومع انتقال هذا الجار
للعيش في الحي، يبدأ الضجيج والصخب في غزو الحي، وسرعان ما يتحول هذا
الأخير إلى منطقة تعج بالفوضى وبالضعف.

لكن، ولحسن الحظ، فإن هذه الدهون السامة لن تحصل بالضرورة على إقامة
دائمة على مقربة من أعضاء الجسم الحيوية. فقد أظهرت الأبحاث أن ممارسة
الرياضة تساعد على تخليصنا من هذه الدهون. وكانت إحدى الدراسات التي أجريت
في جامعة وايك فورست الأميركية، وشملت عدداً كبيراً من النساء، واستغرقت
عشرين أسبوعاً، قد أظهرت أن النساء اللواتي كن يمارسن الرياضة ويتّبعن حمية
غذائية، نجحن في تصغير حجم الخلايا الدهنية في البطن بنسبة 18%، أما
النساء اللواتي اتبعن حمية غذائية وضبطن عدد الوحدات الحرارية، التي
يتناولنها من دون ممارسة الرياضة، فقد نجحن في تخفيف أوزانهن، غير أنهن
فشلن في تصغير حجم الخلايا الدهنية لديهن. وتجدر الإشارة إلى أنه كلما
ازداد حجم الخلية الدهنية، كبرت كمية الدهون في منطقة البطن.

ويقول الدكتور دونالد هنسرود، أستاذ التغذية المساعد في مايو كلينيك، إن
هناك خبراً جيداً، وهو أن دهون البطن السامة هذه، قد تكون أول الدهون التي
نتخلص منها عندما نبدأ في ممارسة الرياضة واتّباع نظام غذائي صحي.


- حقائق علمية عن دهون الجسم
كي نكافح بفاعلية ترهلات أجسامنا، علينا أن نفهم تماماً ماهية أهدافنا، ونتعرف إلى المناطق التي تتجمع فيها الدهون.

* الدهون الواقعة تحت الجلد مباشرة، أو الدهون السطحية:
نجدها غالباً في الفخذين والمؤخرة والبطن، وتقول كايلي كافانا، الباحثة في
جامعة وايك فورست، إن هذه الدهون كانت مفيدة لأسلافنا، عندما كانوا يأكلون
طوال فصل الصيف، استعداداً لمجاعة فصل الشتاء. فقد كانت أجسامهم تخزن
الدهون في هذه المناطق قبل استخدامها. لكن هذه الدهون لم تعد ضرورية اليوم،
وهي على كل حال غير صحية. وهي تشكل خطراً كبيراً على صحتنا عندما تكون
موجودة في منطقة البطن، لأنها يمكن أن تؤثر سلباً في أعضائنا الداخلية.

* العضلات: تقع العضلات تحت الدهون السطحية. والمعروف
أنه كلما ازداد حجم الكتلة العضلية ازداد عدد الوحدات الحرارية، التي
تحرقها، وسرعه حرفنا لها، وهذا يساعد طبعاً على تخفيف الوزن. وبما أن
العضلات هي أكثر كثافة من الدهون وأكثر منها تماسكاً، فإنها تمنحنا مظهراً
لائقاً وقوياً.

* دهون البطن، أو الدهون الداخلية السامة: هذه الدهون
الموجودة في عمق البطن، تسبب الكثير من المشكلات. فهي قادرة على الدخول في
الأوعية الدموية الموجودة حول الأعضاء الداخلية، وهذا يمكن أن يؤثر في قدرة
الكبد على معالجة الكوليسترول. وتقول الدكتورة باميلابيك، أستاذة الطب
المساعد في جامعة ماريلاند، إن تراجع قدرة الكبد على معالجة الكوليسترول
يزيد مخاطر الإصابة بمرض القلب، إضافة إلى ذلك، فإن دهون البطن الداخلية
تسهم أيضاً في إضعاف فاعلية الأنسولين (الهرمون المسؤول عن تخزين الدهون)
ما يجعلنا أكثر عُرضة للإصابة بالسكري. من جهة ثانية، أظهر العديد من
الدراسات العلمية، أن هناك علاقة بين ازدياد دهون البطن وارتفاع خطر
الإصابة بسرطان الثدي، على الرغم من أن العلماء لا يفهمون تماماً حقيقة هذه
العلاقة وأسبابها.


* العادات السيئة التي تزيد من حجم دهون البطن:
إن
وضوح مخاطر دهون البطن، لا بد ان يدفعنا إلى التخلص من أكبر قدر منها،
ومهما كان نوعها. ويؤكد الدكتور هنسرود، أن دهون البطن، سواء أكانت سطحية
أم داخلية، يمكن أن تؤثر سلباً في صحتنا وتضرها. ومن المهم أن نهدف إلى
التخلص من هذين النوعين. ولتحقيق ذلك علينا، إضافة إلى اعتماد نظام غذائي
متوازن، التوقف عن اتّباع عادات سيئة أبرزها:

1- التدخين: النيكوتين يُحول دون حرق
الدهون في البطن. لذلك نجد أن نسبة دهون البطن لدى المدخنين تكون أكبر مما
هي عليه لدى غير المدخنين، حتى لو لم يكونوا من أصحاب الوزن الزائد. ويقول
الدكتور هنسرود إن الدراسات التي أجريت أظهرت أن مؤشر كتلة الجسم لدى
المدخنين، يكون عادة أقل مما هو عليه لدى غير المدخنين، لكن النسبة العالية
من دهون البطن التي نجدها لدى المدخنين تلغي التأثير الجيد لانخفاض هذا
المؤشر.

2- دهون ترانس: جاء في دراسة حديثة أن هذه الدهون التي
تسهم في انسداد الشرايين، تميل إلى التوجه مباشرة إلى البطن، أكثر من
الأنواع الاُخرى من الدهون. وفي دراسة أجراها البحاثة في جامعة وايك فورست
الأميركية، تم إطعام مجموعتين من القرود كمية الوحدات الحرارية نفسها، لكن
الدهون التي تناولتها المجموعة الأولى كانت عبارة عن دهون ترانس، بينما
كانت تلك التي تناولتها المجموعة الثانية مؤلفة من دهون أحادية غير مشبعة
مفيدة لصحة القلب. وبعد نهاية الدراسة تبين أن وزن قرود المجموعة الثانية،
وكانت نسبة الدهون في بطونها تزيد بنسبة 30% على مثيلتها في بطون المجموعة
التي تناولت الدهون الصحية.

وتقول كافانا إن إحدى النظريات التي تفسر هذه الظاهرة، هي أن الجسم لا
يعرف ماذا يفعل بهذه الدهون الغريبة التي صنعها الإنسان، وإن البطن هو
المكان الذي يتم فيه تخزينها بسرعة. وهناك نظرية أُخرى تقول إن دهون ترانس
تؤثر سلباً في الأنسولين وفي وظيفته المتمثلة في توزيع الدهون في الجسم.

وتنصح رابطة القلب
الأميركية بالتقليل، أكثر ما يمكن من تناول دهون ترانس، بحيث لا يزيد
استهلاكنا اليومي منها على غرامين فقط. وأسهل طريقة لتحقيق ذلك، هي اتباع
النصائح البسيطة التالية:


- قراءة لائحة المحتويات على المنتجات الغذائية: حتى
تلك التي تحمل عبارة "صفر غرام من دهون ترانس". فحصة واحدة من هذه المنتجات
يمكن أن تحتوي على 0.49 غرام من هذه الدهون غير الصحية. وتقول اختصاصية
التغذية، الأميركية لونا ساندون، إنه كلما احتلت عبارة "زيوت مهدرجة
جزئياً" مكاناً متقدماً على لائحة المحتويات، ازدادت إمكانية احتواء الحصة
الواحدة من المنتج المعني على حوالي 0.5 غرام من دهون ترانس. لذلك، علينا
أن نكتفي بتناول حصة واحدة من البسكويت من وقت إلى آخر. فالبسكويت
والمعجنات وغيرها من الأطعمة الجاهزة، خاصة المعلبة والمخبوزة، هي أكثر
الأطعمة احتواء على دهون ترانس الضارة.

- تحضير الكعك والبسكويت في المنزل بدلاً من شرائهما جاهزين:
يقول اختصاصي التغذية إيلى كريغر، إن المنتجات المخبوزة التي تباع في
السوبر ماركت، وتقدم في المقاهي وفي المخابز، يمكن أن تكون مليئة بدهون
ترانس. وعندما نقوم بتحضير المعجنات والبسكويت في المنزل، نستخدم منتجات
صحية مثل زيت الكانولا والفاكهة الطازجة، ونقي أنفسنا بالتالي تناول دهون
ترانس الضارة.

- الحد من تناول الأطعمة المقلية: لا بد من الإشارة
إلى أن الأطعمة المقلية ضارة، ليس بسبب نوعية الزيت المستخدم فقط. وتشرح
ساندون ذلك قائلة إن الزيت المستخدم في قلي الأطعمة قد يكون من نوعية جيدة
وصحية، لكن عملية القلي هي التي تغيّر تركيبته الكيميائية، وينتج عن ذلك
فائض من دهون ترانس. وغالباً ما تكون وجبات المطاعم مليئة بهذه الدهون
الضارة، ونادراً ما نجد مطاعم تعلن أن وجباتها خالية من دهون ترانس. لذلك
من الأفضل الحد من تناول الطعام في الخارج، والحرص على تحضير وجباتنا في
المنزل، من دون قلي الطعام.

"ممارسة التمارين الرياضية، التي تسهم في تسريع إيقاع القلب، بانتظام، هي واحدة من أكثر الطرق فاعلية للتخلص من دهون البطن"

* العادات الجيدة التي تساعد على تنحيف البطن:
- ممارسة الرياضة:

إن ممارسة التمارين الرياضية، التي تسهم في تسريع إيقاع القلب، بانتظام،
هي واحدة من أكثر الطرق فاعلية للتخلص من دهون البطن. ويقول البروفيسور
تونجيان يو، الأستاذ المساعد في علوم التغذية والرياضة في جامعة وايك
فورست، إن الحمية الغذائية وحدها، قد تساعد على تخفيف الوزن، غير أنها، على
الأرجح، لن تغيّر شكل الجسم، مثلما تفعل التمارين الرياضية. ويشجع يو
الجميع على ممارسة الرياضة قائلاً:

إن دهون البطن قد تكون أكثر استجابة وتأثيراً بالتمارين الرياضية في أي دهون أُخرى في الجسم.

- تناول الدهون الصحية: التخلص من ترهلات البطن لا
يعني أن علينا حذف كل قطرة من الدهون من نظامنا الغذائي، بل علينا أن نضبط
ما نتناوله من دهون، بحيث تشكل هذه الأخيرة 30% من مجمل ما نتناوله من
وحدات حرارية في اليوم، ويتوجب أن تشكل الدهون الأحادية غير المشبعة،
المفيدة لصحة القلب وأحماض أوميغا- 3 الدهنية، الجزء الرئيسي من هذه
الدهون.

فهي مفيدة لصحتنا بشكل عام، وتسهم في التخفيف من رغبتنا في تناول
الأنواع غير الصحية من الدهون مثل دهون ترانس. وفي بحث حديث أجري في جامعة
هارفرد، تبين أن خطر الإصابة بمرض القلب، أكثر الأمراض المميتة انتشاراً في
صفوف النساء، تراجع بنسبة 33% لدى النسار اللواتي يتبعن نظاماً غذائياً
غنياً بالدهون الصحية، مثل زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات. لذا ينصح
الاختصاصيون بتناول حفنة صغيرة من اللوز مع الفاكهة أو مع علبة اللبن في
الوجبة الخفيفة عصراً، وباستخدام زيت الزيتون، في الأطباق النيئة
والمطبوخة.


- نم مدة سبع ساعات على الأقل كل ليلة: قام
البروفيسور جيمس جانويتش، وهو باحث في كلية الطب في جامعة كولومبيا
الأميركية، بدراسات شملت آلاف النساء، تبين له على أثرها أن إمكانية
الإصابة بالسمنة، تتضاعف لدى النساء اللواتي ينمن خمس ساعات كل ليلة،
مقارنة باللواتي ينمن سبع ساعات. وقد أظهرت الأبحاث أن الافتقار إلى النوم
يمكن أن يزيد من حدة الشعور بالجوع، فهو يطيح بتوازن الهرمونات التي تتحكم
في الشهية مثل اللبتين والغرلين، فتنتاب الفرد رغبات ملحة في تناول
الحلويات والأطعمة المالحة. كذلك يمكن للافتقار إلى النوم أن يرفع مستويات
هرمون التوتر، الكورتيزول، الذي يلعب دوراً في تراكم دهون البطن.

- اعرف كيف تلعب أوراقك: يشبّه الدكتور هنسرود
الجينات، التي نرثها عن أهلنا بأوراق اللعب، فقد لا تكون هذه الأوراق على
مستوى توقعاتنا ورغباتنا، لكن المهم هو كيف نلعبها. وينطبق ذلك بشكل خاص
على الحالات التي يكون الجسم فيها على شكل تفاحة (أي أن الدهون فيه تتجمع
حول البطن) مقارنة بشكل الإجاصة (تتجمع فيه الدهون حول الوركين والفخذين
أولاً). ويقول هنسرود: إن الحفاظ على صحة جيدة، يستلزم الحد من تناول الأطعمة الجاهزة غير الصحية، وممارسة الرياضة بانتظام، والامتناع عن التدخين.

لكن هذه الشروط تزداد أهمية لدى الأشخاص الذين تكون أجسامهم على شكل
تفاحة، لأنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسكري وبمرض القلب. إن الحفاظ على
وزن صحي، والإبقاء على محيط الخصر ضمن الحدود الصحية (أي أقل من 89 سم
للنساء، و101 سم للرجال) في مقتبل العمر، يساعدان في الحفاظ على اللياقة
البدنية، مع التقدم في السن حين تتزايد إمكانية الإصابة بالأمراض.


- تعلّم أن تحب جسمك: أظهرت الأبحاث أن النساء
اللواتي تنتابهن مشاعر سلبية تجاه أوزانهن، وأنفسهن، يكن أكثر عُرضة للتخلي
عن متابعة الحميات الغذائية، وأكثر ميلاً إلى الإفراط في الأكل. لذلك ينصح
الاختصاصيون بضرورة القيام بالأنشطة، التي تجعلنا نشعر بالرضا وبالارتياح،
والتي تفيدنا جسدياً ونفسياً. يمكننا أن نخرج في نزهة في مكان جميل، أن
نمنح أنفسنا جلسة تدليك، المهم أن نتخلص من المشاعر السلبية تجاه أنفسنا،
فهذا يسهل عملية التخلص من الدهون في أجسامنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagdysuliman.forumegypt.net
 
وداعا لدهون البطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي :: القســـم الطبي :: الامراض وعلاجها-
انتقل الى: