منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
الأستاذ / وجدي سليمان الصعيدي يرحب بالسادة الزائرين قاصدين المنتدى المتواضع متمني لكم كل الخير والاستفادة وشكرا لزيارتكم وتشريفكم للمنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
الأستاذ / وجدي سليمان الصعيدي يرحب بالسادة الزائرين قاصدين المنتدى المتواضع متمني لكم كل الخير والاستفادة وشكرا لزيارتكم وتشريفكم للمنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي

*العلم والمعرفة*كفرالشيخ/سيدي سالم/إصلاح شالما
 
التسجيلالصعيديالرئيسيةأحدث الصوردخول
عاشت مصر حرة أبية ووفقها الله سبحانه وتعالى إلى كل الخير وحفظها الله وجعلها الرائدة في الوطن العربي وفي العالم وحمى ابنائها جيشا وشعبا آمين
وجدي سليمان الصعيدى يرحب بكل الزوار الذين شرفو المنتدى المتواضع وأرجو الاستفادة لكل الزوار وأهدى باقة ورد لكل من سجل في المنتدى ليكون من أفراد عائلة المنتدى وشكرا للجميع
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا ( 70 ) يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
بسم الله الرحمن الرحيم ...فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

 

 علم التفسير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2950
تاريخ التسجيل : 29/04/2011

علم التفسير Empty
مُساهمةموضوع: علم التفسير   علم التفسير Icon_minitimeالأربعاء يناير 11, 2012 12:41 am

علم التفسير. علم يخص تفسير القرآن.


* التفسير لغة: تدور مادته حول معنى الكشف مطلقا سواء أكان هذا الكشف
لغموض لفظ أم لغير ذلك، يقال فسرت اللفظ فسرا من باب ضرب ونصر، وفسرته
تفسيرا شدد للكثرة إذا كشفت مغلقه .
* التفسير اصطلاحا: كشف معانى
القرآن وبيان المراد منه، وهو أعم من أن يكون بحسب اللفظ المشكل وغيره،
وبحسب المعنى الظاهر وغيره، والمقصود منه.

علم التفسير
________________-
وهل
يتوقف هذا الإيضاح على القطع بالمعنى المراد بأن يكون اللفظ نصا لا يحتمل
إلا معنى واحدا أو الرواية الصحيحة عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، أو لا
يتوقف على شيء من ذلك بحيث يكفى فيه غلبة الظن بالمعنى المراد؟ الصواب هو
عدم التوقف، غاية الأمر أنه يلزم عند مجرد غلبة الظن ألا يقطع المفسر بأن
المعنى الذي غلب على ظنه هومراد الله من النص. بل يقول ما يشعر بعدم الجزم
كقوله:المعنى عندى، وأشباه ذلك من العبارأت المشعرة بعدم القطع فيما لا
قاطع فيه.

التفسير بهذا المعنى يشمل جميع ضروبه البيان لمفردات
القرآن وتراكيبه سواء تعلق البيان بشرح لغة، أم باستنباط حكم أم بتحقيق
مناسبة، أو سبب نزول، أم بدفع إشكال ورد على النص، أو بينه وبين نص آخر أم
بغير ذلك من كل ما يحتاج إليه بيان النص الكريم. عرف القول في تفسير القرآن
منذ عهد نزول القرآن ذاته، فالقرآن يفسر بعضه بعضا. وقد يحتاج بعض الصحابة
إلى بيان شيء من القرآن فيوافيهم به النبى صلى الله عليه وسلم كما في قول
القرآنSadوأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم) النحل:44، ومن ثم
عرف العلماء وذكروا في تصانيفهم ألوانا شتى من تفسير القرآن للقرآن ومن
تفسير السنة للقرآن. ثم سار الصحابة فمن بعدهم على هذا المنوال من البيان
لكل ما يحتاج إلى بيان من القرآن فتكونت، المدارس المتقدمة للتفسير في مكة
والمدينة والشام، والعراق وهلم جرا، وحتى دونت المصنفات التي لا تكاد تحصى
في التفسير، كل على حسب مشرب صاحبه من العناية باللغة والبلاغة أو الفقه
والأحكام، أو تحقيق أمور العقيدة ومباحثه علم الكلام، أو التصوف وأذواقا
المتصوفة وإشاراتهم، ثم من إسهاب إلى إيجاز إلى توسط في التناول، وهكذا صار
تفسير القرآن علما قائما برأسه وضعت فيه المئات إن لم تكن الألوف من
المجلدات [3].

لتقسيم التفسير اعتبارات متعددة يختلف باختلافها، وهذه الاعتبارات هي:

أولا
أن ننظر إلى التفسير من حيث إمكان تحصيله وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى
أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبرى عن طريق سفيان الثورى عن ابن عباس فيما
يلى [4]:

1. وجه تعرفه العرب من كلامها.
2. وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
3. وتفسير يعلمه العلماء.
4. وتفسيرلا يعلمه إلا الله.

ثانيا
أن ينظر إلى التفسيرمن جهة استمداده من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن
نفسه، أو من السنة، أو من كلام الصحابة، أو التابعين، أو كان رأيا
واجتهادا. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض، فالتفسير
ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام:

1. تفسير بالرواية، ويسمى التفسير بالمأثور.
2. تفسير بالدراية، ويسمى التفسير بالرأى.
3. تفسير بالفيض والإشارة، ويسمى التفسير الإشارى.

ثالثا
أن ينظر إلى التفسيرمن جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ في اللغة، ثم لمعنى
الجملة أو الآية على سبيل الإجمال، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين:

1. إجمالي.
2. تحليلي.

رابعا
أن ينظر إلى التفسير من جهة خصوص تناوله لموضوع ما من موضوعات القرآن
الكريم، عاما كان كالعقيدة والأحكام أو خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها.
وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى:

1. تفسير عام.
2. تفسير موضوعي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagdysuliman.forumegypt.net
 
علم التفسير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التفسير الكبير
» القرآن الكريم مع التفسير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـدى الأستاذ وجدي سليمان الصعيدي :: القسم التعليمي والعلمي :: معلومات عامة-
انتقل الى: